الذي كان يراقب المحللين الاقتصاديين خلال السنتين الماضية يجدهم يتحدثون بنبرة متصاعدة عن توقعاتهم المتنامية بحدوث ازمة مالية عالمية جديدة على غرار أزمة ٢٠٠٨. هناك من عزى ذلك لبعض الأسباب المادية والسياسية وخصوصاً ماحدث بين أمريكا والدول الأخرى وخصوصاً الصين من إعادة للتفاوض على كثير من الصفقات التجارية ورفع الرسوم على المنتجات المستوردة … الخ. البعض الآخر كان ينطلق من نظرية الدورة الإقتصادية التي تحدث كل ١٢ سنة وتنبأ بحدوث أزمة عام ٢٠٢٠ لأن الدورة الإقتصادية ستكمل عامها الثاني عشر …
التصنيف: عام
أتيناكم بحلةٌ جديدة لنكون اجمل معكم معكم بين ساعات محدودة في يومنا وتذهب سريعاً بين زحمة الأعمال و “الشوارع”. معكم ونأمل أن نثري الزوار الكرام ببعض مافي “جعبتنا” من المعلومات والتجارب والأفكار والقفشات. على بركة الله. محبكم عبدالله السعدي